فرض تأليفي عدد1

فــرض تأليــفي فـي
الفلسفة رقم:1
( الشعب العلمية والتقنية)
القسم الأول: ( 10 ن )

التمرين الأول (2ن) قيل:" ليست الذات هي ما ننطلق منه وإنما هي ما نصل إليه." ما هو المشكل الفلسفي الذي يطرحه هذا القول؟

التمرين الثاني (2ن) بأي معنى لا يقال عن اللاوعي أنه غيرية؟

التمرين الثالث(6ن) النـــــــــــــــص:
« ليس جسدي موضوعا من الموضوعات وأشدها قربا فكيف يقترن بتجربتي كذات؟ في الواقع التجربتان ليستا منفصلتين: أوجد ذاتيا وأوجد جسديا يمثلان نفس التجربة فأنا لا أفكر من دون أن أوجد، ولا أوجد من دون جسدي، فأنا به أكون معروضا على نفسي والعالم والآخر، وبه أنجو من عزلة فكر لا يكون سوى تفكير في الفكر فهو برفضه أن يتركني شفافا بصورة تامة مع نفسي، يرمي بي بلا انقطاع في إشكالية العالم وصراعات الإنسان ويقذف بي إلى المكان بواسطة الحواس ويعلمني الديمومة بواسطة شيخوخته، ويواجهني بالخلود بواسطة موته، فهو يثقل بعبوديته ولكنه في الآن نفسه أساس كل وعي وكل حياة روحية فهو الوسيط الدائم لحياة الفكر.»
إيمانويل مونيي – الشخصانية – ص: 19-20
• الأسئلة:
1) حدد بدقة الإشكالية العامة لهذا النص. (2ن)
2) ما هي الأطروحات التي يدحضها الكاتب بقوله أن الجسد هو "الوسيط الدائم لحياة الفكر"؟(2ن)
3) هل تعكس أطروحة الكاتب الكيفية التي يعامل بها الجسد اليوم ؟(2ن)
القسم الثاني: ( 10 ن )

أختر سؤالا وحرر بشأنه محاولة منظمة منهجيا:
- قيل:" إن الغيرية تسكن الإنية.". ما هي في نظرك مختلف أبعاد هذا القول.
- هل من مبرر لخشية الذات من الآخر؟
* عملا موفقا


الموضوع منقول