فلسفيات الباكالوريا
الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني 829894
ادارة المنتدي الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فلسفيات الباكالوريا
الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني 829894
ادارة المنتدي الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني 103798
فلسفيات الباكالوريا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» محاضرة الكترونية في مادة التفاضل والتكامل 1
الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني Emptyالسبت أكتوبر 01, 2016 1:29 pm من طرف صالح زيد

» بنية مقال تحليل النص
الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني Emptyالجمعة مارس 18, 2016 6:47 pm من طرف lamine

» مارسيل خليفة من السالمية نت
الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني Emptyالجمعة مارس 18, 2016 6:30 pm من طرف lamine

» الإحداث في "حدث أبو هريرة قال"
الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني Emptyالإثنين أبريل 20, 2015 11:59 pm من طرف lamine

» النص و التأويل
الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني Emptyالثلاثاء ديسمبر 16, 2014 2:54 am من طرف ssociologie

» نسبية الاخلاق
الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني Emptyالخميس مايو 22, 2014 10:36 am من طرف besma makhlouf

» العربية في الباكالوريا
الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني Emptyالخميس نوفمبر 14, 2013 12:57 am من طرف الأستاذ

» الفكر الأخلاقي المعاصر
الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني Emptyالثلاثاء نوفمبر 05, 2013 11:39 am من طرف هاني

» محاورة الكراتيل
الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني Emptyالإثنين يناير 07, 2013 11:10 pm من طرف بسمة السماء

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 10 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 10 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 312 بتاريخ الإثنين مارس 13, 2023 10:44 am

الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني Empty الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني

مُساهمة من طرف وحيد الغماري السبت سبتمبر 26, 2009 4:07 pm

الدرس: الانية والغيرية
السند: وضعية استكشاف < نص ابيكتات ،محاورات>
ماالذي يربك اغلب الناس ويرعبهم إذن؟أيكون الطاغية وحرسه؟ولماذا؟
ابعد من ذلك بكثير: لا يمكن لرجل حر بالطبيعة أن يضطرب ا وان يحظر عليه من قبل شخص آخر إلا بإرادته, إن آراءه الخاصة هي التي تربكه.حين يقول الطاغية:
"سأقيد رجلك"،يجيب من يعلق قيمة على رجله:"لا رحماكـ",أما من تكون إرادته عزيزة فيرد:"قيدها إن كنت ترى فائدة في ذلك".
- ألا يزعجك هذا؟
- لا يزعجني أبدا.
- سأبين لك أني السيد
- وكيف ل كان تفعل؟ والإله زوس تركني حرا. أتعتقد انه سيقبل أن يستحيل ابنه إلى عبودية؟ أنت سيد هذه الجثة التي هي جسمي، خذها".
1ـ تمثلات التلاميذ أو < التمثلات العفوية>:
ـ إن فعل الإرهاب والخوف والرعب والإرباك لا يعود إلى الطاغية أو حرسه بل يعود بالأساس إلى الذات أو النفس التي تعيش هذه المشاعر أو الأحاسيس . إن هذا الإحساس لا ينبع من الآخر المقابل لي بل ينبع من ذاتي ، مصدره هو الذات وليس ما يقابل الذات . إن ما يربكني هو ما يكمن في داخلي وهذا يعني أن الداخل ليس طبيعيا أو فطريا إذ يمكن تغييره والتحكم فيه
ـ إن العبودية والسيادة تقال في علاقة بما هو نفسي فالعبد هو عبد للجسد والسيد هو سيد على الجسد وهو ما يعني سمو الروح وتعاليه " أنت سيد هذه الجثة التي هي جسمي" فمن يرفض القيود والأغلال " سأقيد رجلك" هو من يعطي قيمة لجسمه أما من كانت إرادته عزيزة فهو لا يهتم بهذا الأمر قيدتها أم قطعتها ذلك أن الحقيقة لا تكمن في ما هو خارجي أو مادي أو جسدي بل تكمن في ما هو داخلي أو فكري أو روحي . إن حرية الإنسان حرية داخلية وهي حرية مطلقة سواء كان الإنسان على العرش أو مقيدا بالأغلال.
=) هناك تصورات متعددة للإنسان ، فثمة من يختزله في الروحي وثمة من يركز على الجانب المادي فان يتجه التعذيب إلى الجانب المادي فهذا دليل على أن حقيقة الإنسان تكمن في الجانب المادي لكن الملاحظ أن وقتنا الراهن وبحكم التطور العلمي فان التعذيب أصبح يمس حتى الجانب النفسي ، كل هذه الاعتبارات تجعلنا نتساءل عن حقيقة الانية الإنسانية إن كانت تقوم على النفسي أم الجسدي أم عليهما معا ؟ بل أكثر من ذلك ألا يمكن الحديث عن حقيقة الانية الإنسانية في علاقة بمفاهيم اللاّوعي والتاريخ والمجتمع والاقتصاد؟
ٍ2ـ الاشتغال على المفاهيم:
ـ الانية:<ipséité> لغة: إن الاشتقاق اللغوي لكلمة الانية يعود إلى الناسخ الحرفي "إن" الذي يفيد التأكيد والإثبات . اصطلاحا: تطلق على "الاني" < بكسر الهمزة والقصر > وتدل على "النضج" و"الكمال " وهذا المعنى يحيل إلى الماهية وحسب الجرجاني "ماهية الشئ ما به يكون الشئ هوهو". الانية تحيل إذن إلى الناسخ الحرفي " إن" والى ضمير المتكلم " اني" وحسب الفارابي فان معنى " إن" :" الثبات والدوام والوثاقة في الوجود وفي العلم بالشئ". إن المعنى الفلسفي يحيل إلى "الماهية" الثابتة التي تتصل بمعان مثل " الهوية" و" الذاتية".
ـ الأنا< moi-je>ـ الذات< sujet>: إن لفظ الأنا ego باللاتينية يدل على ما تدل عليه كلمة الذات في اللغة العربية عندما يقصد بها الشخص المتكلم أو الشخص الذي يشير إلى نفسه والمراد بالنفس ما يشير به كل احد بقوله" أنا" كما يذكر ذلك ابن سينا < ثمة دلالات مختلفة للانا كما أن مفهوم الذات يتنزل في سياقات متنوعة منها ماهو انطلوجي ومنها ماهو علمي ونجد في الفلسفة الوجودية تأكيدا على قيمة الذات الحرة والمسؤولة وهو معنى تنقده الماركسية باعتبار أن الذات حصيلة لواقع اجتماعي تاريخي>
ـ الغيرية:لغة حسب الاشتقاق اللغوي إن مفهوم الغير مشتق من كلمة " غير" المستعملة عادة للاستثناء < بمعنى سوى > فهذا المفهوم يدل على التميز والاختلاف ويوجد ترادف بين الغير والآخر لكن في اللغة الفرنسية هناك تمييز بينهما فكلمة الغير تنحصر في المجال الإنسان< autrui > بينما كلمة الآخر < autre > فان معناها أوسع إذ تشمل العالم والأشياء. اصطلاحا: يشير معنى الغير/الآخر بالنسبة إلى العديد من الفلاسفة إلى كل ما هو غير الأنا < لكن الاختلاف قائم بينهم في النظر إلى من يكون الغير وأشكال العلاقة بين الأنا والغير >.
3 ـ المبررات/الدواعي والراهنية:
المشكل يتعلق بحقيقة/ماهية الإنساني من خلال تراوحه بين الوحدة والكثرة وكما يذهب ماكس شلر في حوالي 1930 إن الأفكار التي تتعلق بماهية واصل الإنسان لم تكن اقل دقة وثبات وأكثر لاتحد وتنوع كما هو الشأن اليوم . ففي عصرنا ولأول مرة في التاريخ أي منذ حوالي 10000سنة أصبح الإنسان وبشكل مطلق مشكلا حقيقيا بالنسبة إلى نفسه حيث لا يعرف ما هو ولكن في نفس الوقت يعرف انه لا يعرف.
وقد يكون من مبررات هذا المشكل أيضا المتعلق بحقيقة الإنساني ما شهدته العلوم الطبيعية والإنسانية والمعرفة الفلسفية وغيرها من تطور فهناك العديد من التصورات المتناقضة فيما يتعلق بحقيقة الإنسان وهو ما يجعل من التساؤل عن الإنسان تساؤلا معاصرا، سؤالا راهنا.
إن الإنساني يمكن مقاربته، فهمه، تحديده بالاستناد إلى العديد من السجلات: السجل الفلسفي أو السجل العلمي ، يمكن النظر إلى الإنساني ميتافيزيقيا أو علميا ، نظرة ميتافيزيقية أو فينيمينولوجية أو جينيالوجية أو مادية تاريخية أو بسيكولوجية ، يمكن النظر الى الإنسان ككائن وعي متعال عن الطبيعة والتاريخ والثقافة كما يمكن النظر إليه ككائن متجذر في الطبيعة والتاريخ والثقافة ، يمكن النظر إلى الإنسان بالاستناد إلى مفهوم الوعي كما يمكن النظر إليه بالاستناد إلى مفهوم اللاوعي .
إذا كان هناك تفكير فلسفي فيما يتعلق بحقيقة الذات الإنسانية فهل نعرف الآخر؟ هل هناك تفكير في الآخر؟ ما علاقة الأنا بالآخر؟ إن الشعار السقراطي هو التالي: "اعرف نفسك بنفسك" هذا يعني أن مقصد المعرفة هو "الذات" /النفس فهل مقصد المعرفة الآخر؟ لا وهو ما يعني أن مشكل معرفة الآخر تم تجاهله لكن في أيامنا المعاصرة هناك اهتمام بالآخر وهناك العديد من الصفات التي أطلقت عليه: المتوحش، البربري، الجحيم، العدواني وثمة من اعتبره ضروريا للمعرفة وثمة من اعتبره صديقا.
إن مشكل التواصل بين الوعي < الكائنات الواعية> لم يعالج من قبل فلاسفة القرون الماضية فهم لم يقوموا بتعميق مفهوم الشخص فأفلاطون في المأدبة كتب صفحات باهرة حول الحب دون أن يطرح مشكل الشخص فحسب أفلاطون إن حب الشخص لا يتجه إلى الشخص في حد ذاته بل الحب يتجه من خلال الشخص إلى الفكرة وما الشخص إلا انعكاسا عابرا لهذه الفكرة فأفلاطون يدعو أتباعه إلى المرور من حب الجسد الجميل إلى حب كل الأجساد الجميلة ثم حب الصورة الجميلة في ذاتها من خلال الأجساد الجميلة ثم حب جمال الفضائل ، جمال العلوم وأخيرا حب فكرة الجميل في ذاته ، فليس أتباع سقراط محبين وعشاق له بل هم عشاق للحكمة من خلاله . إن تجربة الحب بالنسبة لأفلاطون ليست تجربة تواصل للوعي< للكائنات الواعية في ما بينهم> بل هي تجربة تواصل للوعي مع الفكرة.
إن التواصل لا ينتمي فقط إلى المجال الإنساني من خلال علاقة الإنسان بالإنسان بل ينتمي أيضا إلى المجال الحضاري من خلال علاقة حضارة بحضارة أخرى فهل علاقات الحضارات ببعضها تقوم على الصدام أم الحوار؟

الأستاذ أحمد الحرشاني

وحيد الغماري
Admin

عدد المساهمات : 484
تاريخ التسجيل : 05/03/2009

https://falsafiatbac.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني Empty رد: الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني

مُساهمة من طرف مينارفا الخميس أكتوبر 08, 2009 11:05 pm

أهللا أحمد
شكرا في البداية علي المجهود الذي تبذله .ولكن لي طريقة أخري في النمهيد هل تراها ممكنة :
*من أنا حينما أكون أنا هوأنا ؟
*من أنا حينما أكون لست أنا ؟
أليست هي أسئلة مداخل .تورطنا في التفكير وفي التقلسف ولا نكون مضطرون إلي معرفة تأريخية بالفلسفة .
مينارفا
مينارفا

عدد المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 11/05/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني Empty رد: الدرس: الانية والغيرية اعداد الأستاذ أحمد الحرشاني

مُساهمة من طرف ahmed horchani الخميس أكتوبر 22, 2009 8:46 pm

تحية إلى مينرفا:
في الفلسفة الأسئلة أهم من الأجوبة كما علمنا كارل ياسبرس لكن هل جاءت المحاورات الأفلاطونية في شكل أسئلة دون أجوبة ، دون أن تكون مصحوبة بتمثلات العامة أو تلاميذ مدارس كانت سائدة في تلك الفترة . إن الغاية الأساسية في تدريس الفلسفة ليس السؤال من اجل السؤال بل هو آلية أو تقنية فكرية ( تبنى) لتعرية تمثلات اعتقدنا بحكم الألفة أنها مكونا أساسيا لذواتنا بل هي ذاتنا . لكاْن الأنا = الذات هي هذه التمثلات. ما اقصده هو أن بناء المدخل يمكن أن يقوم عبر المراوحة بين السؤال والجواب= التمثلات المستقرة و الراكدة في أذهان التلاميذ التي الفت "الكسل والجبن" والعبارة لكانط قارئا لأسباب القصور الفكري .
اقصد من الممكن أن ننجز مدخلا ولكاننا في ساحة الاغورا اليونانية ، نحول القسم إلى ساحة للنقاش حول "هدف بيداغوجي" نرسمه الم يكن النقاش سببا للفلسفة حسب جون بيار فرنان . وهل يمكن أن توجد فلسفة دون نقاش أو حوار = لقاء العقل بالعقل. وبالتالي نمارس الفلسفة عبر إنشاء المفهوم وطرح الاشكاليات وممارسة الحجاج ويقوم التلميذ بتدوين ذلك من اجل التدرب على مهارة خارج القسم وهي المراجعة أو حسب المصطلح النيتشوي "ملكة الاجترار" . إن ممارسة الفلسفة العامة يفترض تاريخ الفلسفة ، يفترض مدونة فلسفية .
طريقتك في بناء مدخل ممكنة وانايا يتماهى مع اناك عشقا لهذه الطريقة في الوجود داخل القسم لكن هذا على صعيد الحق أما على صعيد الواقع فكل وجود هو "وجود مع" وأنا =الأستاذ في القسم توجد مع التلميذ = غيرية نفسية فكرية ... وهو ما يملي كيفية محددة في الوجود أو "ذات بيداغوجية " هي إقصاء لطموحاتي المطلقة .
سؤال أريد أن أضيفه إلى أسئلتك المحيرة فعلا : ماالانا عندما ينعدم الأنا ؟ أريد أن اعرف هذا الوجود وأنا خارجه ، عندما يكون العدم ما الأنا ؟

ahmed horchani

عدد المساهمات : 62
تاريخ التسجيل : 19/09/2009
العمر : 51

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى